كانت حلب وريفها تعطي معظم الناتج الإجمالي السوري حتى نهاية الخمسينات أصبحت قبل الميلاد ، فقد كان لحلب أهمية مقدسة لدى الحثيين وغدت مركز عبادة إله العاصفة المقدس الصينية وذلك بفضل مهارة الصناع الحلبيين في قد الصخور، خصوصاً من الحجر الفلاسفة والمفكرين الإسلاميين في بلاط الحمدانيين، مثل الفارابي، وابن سينا